اسماء كامل سندريلا الشعر
احمد عبدالكريم
أحمديات
إحترامى وتقديرى لسندريلا الشعر
عرفتها منذ خمس سنوات فى إحدى الندوات الثقافية وكنا من قبل أصدقاء على صفحات التواصل الإجتماعى .. ومن يومها صارت بيننا صداقة قوية وكنت أعاملها كابنة لى .. وجدت فيها الإحترام والتقدير والمعاملة الطيبه للناس وتقابلهم بإبتسامة رقيقة لا تفارق وجهها الصبوح .. كما تعاملهم بطبيعتها محتفظة بالأدب والخلق الحسن ..
هى إنسانة رقيقة المشاعر تسعدها كلمة طيبة وتحزنها كلمة سيئة لدرجة أنها تبكى وهكذا هم أصحاب القلوب النقية .
وعن هيئتها فهى إنسانة تتمتع بقدر عالى من الجمال والرشاقة وخفة الدم والأناقة فى إختيار ملابسها ..
وعن موهبتها فهى شاعرة تجيد أختيار الكلمات وعذوبة الألفاظ ورقة الأحاسيس وقد أصدرت ثلاثة دواوين شعرية لقيت إستحسان معظم من قرأها .
وهذه شهادة أقولها فى حق سندريلا الشعر أسماء كامل .. لم أسمع منها كلمة نابية عن أحد والاتذكر أحدا بسوء رغم أن البعض تناولها بالسوء وكان ردها عندما تعلم بذلك ( منهم لله) .. والغريب أن هؤلاء الأشخاص كانو يتوددون إليها وكنت ألاحظ مدى النفاق فى كلماتهم مستغرباً من هذا الإنفصام فى الشخصية .. هكذا هو معظم من يتعامل فى الوسط الثقافى الذى به أدعياء ودخلاء على الثقافة وتحكمهم علاقات مشبوهة ويذهبون إلى الملتقيات الثقافية لابهدف الثقافة ولكن لهم مآرب أخرى .. لهذا قررت سندريلا الشعر الصديقة والابنة العزيزة أسماء كامل الإبتعاد عن هذا الوسط الممجوج وخلعته فى هدوء وحسنا فعلت لأنها تحترم نفسها وأسرتها فهى زوجة لرجل محترم هو المهندس سعيد عبيد وكيل الوزارة ومن عائلة عريقة ..
وهى الأن تعمل فى شركة سياحية لها أسمها وتستكمل دراستها العليا فى جامعة القاهرة.
وقد أسعدنى قرارها ..
وبالمناسبة أسعدنى جدا إبتعاد الصديق العزيز الشاعر الكبير أشرف البنا الملقب بشاعر المحروسة عن الوسط الثقافى القاهرى وأخبرنى بأنه سعيد جداً ويشعر بالراحة ويستمتع أكثر بوقته .
لا شك بأنه يوجد في الوسط الثقافى القاهرى قامات كبيرة لها كل الإحترام والمودة وقد أسعدنى الحظ بصداقة البعض منهم .. وعموما الرزاءل موجودة فى كل مكان ولكن بنسب مختلفة عن القاهرة .
كل الأمنيات الطيبة للذين يأخذون على عاتقهم إثراء الحياة الثقافية الجادة ذات المضمون والمحتوى الجيد الذى يفيد المجتمع.
وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس يمكث فى الأرض .
أحمديات
إحترامى وتقديرى لسندريلا الشعر
عرفتها منذ خمس سنوات فى إحدى الندوات الثقافية وكنا من قبل أصدقاء على صفحات التواصل الإجتماعى .. ومن يومها صارت بيننا صداقة قوية وكنت أعاملها كابنة لى .. وجدت فيها الإحترام والتقدير والمعاملة الطيبه للناس وتقابلهم بإبتسامة رقيقة لا تفارق وجهها الصبوح .. كما تعاملهم بطبيعتها محتفظة بالأدب والخلق الحسن ..
هى إنسانة رقيقة المشاعر تسعدها كلمة طيبة وتحزنها كلمة سيئة لدرجة أنها تبكى وهكذا هم أصحاب القلوب النقية .
وعن هيئتها فهى إنسانة تتمتع بقدر عالى من الجمال والرشاقة وخفة الدم والأناقة فى إختيار ملابسها ..
وعن موهبتها فهى شاعرة تجيد أختيار الكلمات وعذوبة الألفاظ ورقة الأحاسيس وقد أصدرت ثلاثة دواوين شعرية لقيت إستحسان معظم من قرأها .
وهذه شهادة أقولها فى حق سندريلا الشعر أسماء كامل .. لم أسمع منها كلمة نابية عن أحد والاتذكر أحدا بسوء رغم أن البعض تناولها بالسوء وكان ردها عندما تعلم بذلك ( منهم لله) .. والغريب أن هؤلاء الأشخاص كانو يتوددون إليها وكنت ألاحظ مدى النفاق فى كلماتهم مستغرباً من هذا الإنفصام فى الشخصية .. هكذا هو معظم من يتعامل فى الوسط الثقافى الذى به أدعياء ودخلاء على الثقافة وتحكمهم علاقات مشبوهة ويذهبون إلى الملتقيات الثقافية لابهدف الثقافة ولكن لهم مآرب أخرى .. لهذا قررت سندريلا الشعر الصديقة والابنة العزيزة أسماء كامل الإبتعاد عن هذا الوسط الممجوج وخلعته فى هدوء وحسنا فعلت لأنها تحترم نفسها وأسرتها فهى زوجة لرجل محترم هو المهندس سعيد عبيد وكيل الوزارة ومن عائلة عريقة ..
وهى الأن تعمل فى شركة سياحية لها أسمها وتستكمل دراستها العليا فى جامعة القاهرة.
وقد أسعدنى قرارها ..
وبالمناسبة أسعدنى جدا إبتعاد الصديق العزيز الشاعر الكبير أشرف البنا الملقب بشاعر المحروسة عن الوسط الثقافى القاهرى وأخبرنى بأنه سعيد جداً ويشعر بالراحة ويستمتع أكثر بوقته .
لا شك بأنه يوجد في الوسط الثقافى القاهرى قامات كبيرة لها كل الإحترام والمودة وقد أسعدنى الحظ بصداقة البعض منهم .. وعموما الرزاءل موجودة فى كل مكان ولكن بنسب مختلفة عن القاهرة .
كل الأمنيات الطيبة للذين يأخذون على عاتقهم إثراء الحياة الثقافية الجادة ذات المضمون والمحتوى الجيد الذى يفيد المجتمع.
وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ماينفع الناس يمكث فى الأرض .