اقالات من دار الفتوى في عهد المفتي عبد اللطيف\

اقالات من دار الفتوى في عهد المفتي عبد اللطيف دريان , حيث بدأت من مدير عام الأوقاف الاسلامية الشيخ هشام خليفة وتعيين مكانه الشيخ أنيس الأروادي .وتلاها اقالة 4 مشايخ و3 خطباء , وهناك معلومات عن 3 مشايخ على اللائحة السوداء كما تعتبرها دار الفتوى ويجب اقالتهم .
الشيخ محمود مسلماني امام مسجد الكرنتينا سيبلغ بالاقالة , كما سيتم الضغط على الشيخ هشام خليفة للاستقالة من منصبه كامام مسجد الأوزاعي , ليصار اقالته من مسجد حمانا خصوصا أنه يسكن في المنزل الصيفي لدائرة الأوقاف .
فاقالة الشيخ مسلماني تعود على خلفية سياسة الشيخ التي لا تلتقي مع سياسة الرئيس السنيورة ,فأدت سياسته الى وقف خطبته , كما الحال مع الشيخ حسام رحال , الشيخ نزار ذو الخضار , والشيخ وليد أبو القطع ,محسوبين على الشيخ هشام خليفة وتم ايقافهم عن الخطب.وهناك توقع اقالة الشيخ محمود الخطيب امام مسجد الأزهر في عرمون , ومدير مستوصف تابع لدار الفتوى وهو محسوب على المفتي السابق محمد رشيد قباني
وسبق أن صدر عن مديرية الأوقاف قراران يقضيان بفصل كل من الشيخ غسان الطرابلسي امام مسجد الطبش في رويسات صوفر , الشيخ أحمد المصري امام مسجد عاليه من منصبيهما. فالشيخ الطرابلسي أقيل لأسباب شخصية تتعلق برغبة أرملة الشخص الذي شيد المسجد . أما الشيخ أحمد المصري أقيل بسبب اعتصام أمام مسجد الزيدانية , لاعتبارات تتعلق بما وجده ظلما وتعسفا بحق مشايخ في الدار . ثم أعيد تكليف الشيخ أحمد المصري بتولي شؤون المسجد نفسه الذي أقيل منه الطرابلسي , بعدما طلب منه المفتي دريان أن يقدم المصري اعتذارا خطيا , فكان للدريان ما طلبه , وللمصري امامة مسجد جديد. وهذا يدل بأن دريان حاول استمالة الشيخ أحمد المصري كي لا يحتج أو يتكلم , فكيف يقال شخص من منصبه "لاشارات مسلكية خاطئة" ثم يعاد تكليفه اماما في مسجد اخر ؟
هذه الدار هي دار الفتوى أم دار الفتنة ؟
اقالات من دار الفتوى في عهد المفتي عبد اللطيف دريان , حيث بدأت من مدير عام الأوقاف الاسلامية الشيخ هشام خليفة وتعيين مكانه الشيخ أنيس الأروادي .وتلاها اقالة 4 مشايخ و3 خطباء , وهناك معلومات عن 3 مشايخ على اللائحة السوداء كما تعتبرها دار الفتوى ويجب اقالتهم .
الشيخ محمود مسلماني امام مسجد الكرنتينا سيبلغ بالاقالة , كما سيتم الضغط على الشيخ هشام خليفة للاستقالة من منصبه كامام مسجد الأوزاعي , ليصار اقالته من مسجد حمانا خصوصا أنه يسكن في المنزل الصيفي لدائرة الأوقاف .
فاقالة الشيخ مسلماني تعود على خلفية سياسة الشيخ التي لا تلتقي مع سياسة الرئيس السنيورة ,فأدت سياسته الى وقف خطبته , كما الحال مع الشيخ حسام رحال , الشيخ نزار ذو الخضار , والشيخ وليد أبو القطع ,محسوبين على الشيخ هشام خليفة وتم ايقافهم عن الخطب.وهناك توقع اقالة الشيخ محمود الخطيب امام مسجد الأزهر في عرمون , ومدير مستوصف تابع لدار الفتوى وهو محسوب على المفتي السابق محمد رشيد قباني
وسبق أن صدر عن مديرية الأوقاف قراران يقضيان بفصل كل من الشيخ غسان الطرابلسي امام مسجد الطبش في رويسات صوفر , الشيخ أحمد المصري امام مسجد عاليه من منصبيهما. فالشيخ الطرابلسي أقيل لأسباب شخصية تتعلق برغبة أرملة الشخص الذي شيد المسجد . أما الشيخ أحمد المصري أقيل بسبب اعتصام أمام مسجد الزيدانية , لاعتبارات تتعلق بما وجده ظلما وتعسفا بحق مشايخ في الدار . ثم أعيد تكليف الشيخ أحمد المصري بتولي شؤون المسجد نفسه الذي أقيل منه الطرابلسي , بعدما طلب منه المفتي دريان أن يقدم المصري اعتذارا خطيا , فكان للدريان ما طلبه , وللمصري امامة مسجد جديد. وهذا يدل بأن دريان حاول استمالة الشيخ أحمد المصري كي لا يحتج أو يتكلم , فكيف يقال شخص من منصبه "لاشارات مسلكية خاطئة" ثم يعاد تكليفه اماما في مسجد اخر ؟
هذه الدار هي دار الفتوى أم دار الفتنة ؟
مرجعية دينية يغزوها الساسة الى أين ؟