الشيخ تميم وادارة اللعبه السياسيه

كثر اللغط على اللقاء الغير العادي،الذي جرى بين فخامة الرئيس ترامب وسمو الأمير الشيخ تميم في داخل طائرة فخامة الرئيس الأمريكي،التي عرجت على الدوحة وهي متوجهة الى ماليزبا، فالمرجفون أرادوا محاولة الإستغلال السيئ لهذا اللقاء الغير مألوف في العلاقات الدولية،حيث أنه لقاء بدون موعد مسبق،وبدون ترتيب بروتوكولي، غير أن سمو الأمير الشيخ تميم المعروف بحكمته وحنكته يغلق الباب على هؤلاء المرجفين،ويربك كل أرائهم وتعليقاتهم بثويتة ذكية وشافية وهادفة،بين فيها سموه بأن الحكماء يستطيعون صنع المفاجئات المدهشة، ويحققون المكاسب السياسية من صدفة،والمثل يقول ربما صدفة خير من ألف ميعاد،وهذا ما كتبه سمو الأمير الشيخ تميم مباشرة بعد توديع زميله فخامة الرئيس ترامب :
""سعيد بلقائكم صديقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم بمناسبة مروركم والوفد المرافق ببلادنا ضمن جولتكم الآسيوية، فقد كانت فرصة طيبة لمناقشة خطط السلام في الشرق الأوسط، ومتابعة تثبيت اتفاق إنهاء الحرب في غزة، والحديث عن آفاق التعاون الاستراتيجي الذي يجمع بلدينا الصديقين""والمتصفح لتصريح سمو الأمير الشيخ تميم يدرك كيف استطاع سمو الأمير استغلال هذه الصدفة،حيث تحاور وناقش مع فخامة الرئيس ترامب خطط السلام في الشرق الأوسط،ومتابعة تثبيت اتفاق انهاء الحرب في غزة،ثم الحديث عن أفاق التعاون الإستراتيجي الذي يجمع بين الولايات المتحدة وقطر البلدين الصديقين،كما ان فخامة الرئيس ترامب لم يفوت هذه الفرصة دون ان يشيد وينوه بالأدوار البطولية الثي قامت بها الديبلوماسية القطرية نحو اتفاق السلام بالشرق الأوسط،وفي دور قطر في الوساطة من أجل السلام وتحرير الأسرى،حيث قال "قطر حليف عظيم للولايات المتحدة،وسمو الأمير الشيخ تميم أحد أعظم قادة العالم ويحظى بكثير من الحب والإحترام "كما اكد اعجابه وتقديره للسمو الأمير الشيخ تميم، ولمعالي الشيخ محمد بن عبد الرحمان

""سعيد بلقائكم صديقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم بمناسبة مروركم والوفد المرافق ببلادنا ضمن جولتكم الآسيوية، فقد كانت فرصة طيبة لمناقشة خطط السلام في الشرق الأوسط، ومتابعة تثبيت اتفاق إنهاء الحرب في غزة، والحديث عن آفاق التعاون الاستراتيجي الذي يجمع بلدينا الصديقين""والمتصفح لتصريح سمو الأمير الشيخ تميم يدرك كيف استطاع سمو الأمير استغلال هذه الصدفة،حيث تحاور وناقش مع فخامة الرئيس ترامب خطط السلام في الشرق الأوسط،ومتابعة تثبيت اتفاق انهاء الحرب في غزة،ثم الحديث عن أفاق التعاون الإستراتيجي الذي يجمع بين الولايات المتحدة وقطر البلدين الصديقين،كما ان فخامة الرئيس ترامب لم يفوت هذه الفرصة دون ان يشيد وينوه بالأدوار البطولية الثي قامت بها الديبلوماسية القطرية نحو اتفاق السلام بالشرق الأوسط،وفي دور قطر في الوساطة من أجل السلام وتحرير الأسرى،حيث قال "قطر حليف عظيم للولايات المتحدة،وسمو الأمير الشيخ تميم أحد أعظم قادة العالم ويحظى بكثير من الحب والإحترام "كما اكد اعجابه وتقديره للسمو الأمير الشيخ تميم، ولمعالي الشيخ محمد بن عبد الرحمان
