إطلاق مهرجان IDafa بنسخته الثانية برئاسة سام سعد. ____ متابعة.=== عايدة حسيني

إطلاق مهرجان IDafa بنسخته الثانية برئاسة سام سعد. ____ متابعة.=== عايدة حسيني تكريم 17 شخصية ملهمة ودعماً للإبداع في حضور شخصيات بارزة و
يستعد مهرجان IDafa لإطلاق دورته الثانية في احتفال كبير يُقام يوم الثلاثاء المقبل، التاسع من أيلول/سبتمبر، في كازينو لبنان. المهرجان يهدف إلى تكريم سبعة عشر شخصية من أصحاب الإرادة القوية الذين استطاعوا، عبر إنجازاتهم وإبداعاتهم، أن يكونوا مصدر إلهام للمجتمع، حيث تطلق الدورة الجديدة تحت رئاسة السيد سام سعد.
خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد في فندق روتانا جيفينور، أوضح رئيس المهرجان سام سعد أن هذه الدورة تتضمن إضافات نوعية، أبرزها استحداث فئتين جديدتين: الأولى مخصصة للفنانين، والثانية للأطفال المبدعين الذين أثبتوا تميزهم في مجالات الابتكار. يسعى المهرجان إلى منح هؤلاء المبدعين مكانة مميزة كجزء من المكرّمين هذا العام، مما يعكس التزام المهرجان بتعزيز الثقافة والفنون.
وأكد سعد أن المهرجان سيسلط الضوء هذا العام على قصة استثنائية للمرأة اللبنانية ماري، التي أصيبت إصابة بالغة خلال الحرب، لكنها تحدت الصعوبات واستمرت في مسيرتها حتى أصبحت فنانة تشكيلية ذات بصمة خاصة. وتوقع أن تحظى أعمالها بنجاح كبير على الصعيدين العربي والعالمي خلال عام 2025.
وأشار سعد إلى أن الهدف الأساسي لمهرجان IDafa هو دعم أصحاب الإرادة القوية وتمكينهم من إبراز طاقاتهم وإبداعاتهم. وأكد أن هذه الدورة ستشهد توسعاً كبيراً على صعيد المشاركات الفنية، مما يجعلها محطة منتظرة لعشاق الفن والثقافة.
وقد حضرت الحفل عدد من الشخصيات البارزة، بينهم النائبة نجاة عون، والنائب الياس حنكش، ومديرة تلفزيون لبنان الدكتورة أليسار نداف، بالإضافة إلى الدكتور نبيل الأسطة، مدير مدارس الإنجيلية، والعميد في قوى الأمن جوزيف مسلم، الإعلامية هلا المر والكاتبة ندى عماد خليل. كما شهد المؤتمر نقاشات وحوارات مثمرة مع الشخصيات المدعوة، حيث أُشيد بدور المهرجان في تسليط الضوء على ذوي الاحتياجات الخاصة، وخاصة الموهوبين والمبدعين منهم.
وفي ختام المؤتمر، أُقيمت ضيافة كوكتيل فاخر للحضور، مما أضفى جوًا من الألفة والتعاون بين المشاركين.
وفي هذه المناسبة، يتمنى موقع "أضواء المجتمع" برئاسة محمد السروجي دوام الهمة والنشاط للسيد سام سعد والقائمين على مهرجان IDafa. نأمل أن يستمروا في تحقيق أهدافهم النبيلة في دعم وإبراز مواهب أصحاب الاحتياجات الخاصة، وأن يسهموا في نشر الوعي وتعزيز الإبداع في المجتمع. نؤمن بأن هذه المبادرات تفتح أمام المبدعين آفاقًا جديدة، وتعزز قيم الإبداع والمثابرة التي يحتاجها مجتمعنا اليوم أكثر من أي وقت مضى.

يستعد مهرجان IDafa لإطلاق دورته الثانية في احتفال كبير يُقام يوم الثلاثاء المقبل، التاسع من أيلول/سبتمبر، في كازينو لبنان. المهرجان يهدف إلى تكريم سبعة عشر شخصية من أصحاب الإرادة القوية الذين استطاعوا، عبر إنجازاتهم وإبداعاتهم، أن يكونوا مصدر إلهام للمجتمع، حيث تطلق الدورة الجديدة تحت رئاسة السيد سام سعد.
خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد في فندق روتانا جيفينور، أوضح رئيس المهرجان سام سعد أن هذه الدورة تتضمن إضافات نوعية، أبرزها استحداث فئتين جديدتين: الأولى مخصصة للفنانين، والثانية للأطفال المبدعين الذين أثبتوا تميزهم في مجالات الابتكار. يسعى المهرجان إلى منح هؤلاء المبدعين مكانة مميزة كجزء من المكرّمين هذا العام، مما يعكس التزام المهرجان بتعزيز الثقافة والفنون.
وأكد سعد أن المهرجان سيسلط الضوء هذا العام على قصة استثنائية للمرأة اللبنانية ماري، التي أصيبت إصابة بالغة خلال الحرب، لكنها تحدت الصعوبات واستمرت في مسيرتها حتى أصبحت فنانة تشكيلية ذات بصمة خاصة. وتوقع أن تحظى أعمالها بنجاح كبير على الصعيدين العربي والعالمي خلال عام 2025.
وأشار سعد إلى أن الهدف الأساسي لمهرجان IDafa هو دعم أصحاب الإرادة القوية وتمكينهم من إبراز طاقاتهم وإبداعاتهم. وأكد أن هذه الدورة ستشهد توسعاً كبيراً على صعيد المشاركات الفنية، مما يجعلها محطة منتظرة لعشاق الفن والثقافة.
وقد حضرت الحفل عدد من الشخصيات البارزة، بينهم النائبة نجاة عون، والنائب الياس حنكش، ومديرة تلفزيون لبنان الدكتورة أليسار نداف، بالإضافة إلى الدكتور نبيل الأسطة، مدير مدارس الإنجيلية، والعميد في قوى الأمن جوزيف مسلم، الإعلامية هلا المر والكاتبة ندى عماد خليل. كما شهد المؤتمر نقاشات وحوارات مثمرة مع الشخصيات المدعوة، حيث أُشيد بدور المهرجان في تسليط الضوء على ذوي الاحتياجات الخاصة، وخاصة الموهوبين والمبدعين منهم.
وفي ختام المؤتمر، أُقيمت ضيافة كوكتيل فاخر للحضور، مما أضفى جوًا من الألفة والتعاون بين المشاركين.
وفي هذه المناسبة، يتمنى موقع "أضواء المجتمع" برئاسة محمد السروجي دوام الهمة والنشاط للسيد سام سعد والقائمين على مهرجان IDafa. نأمل أن يستمروا في تحقيق أهدافهم النبيلة في دعم وإبراز مواهب أصحاب الاحتياجات الخاصة، وأن يسهموا في نشر الوعي وتعزيز الإبداع في المجتمع. نؤمن بأن هذه المبادرات تفتح أمام المبدعين آفاقًا جديدة، وتعزز قيم الإبداع والمثابرة التي يحتاجها مجتمعنا اليوم أكثر من أي وقت مضى.


