العنود ابوالراغب ملكة عانقت القلوب بطيبة قلبها، وحظيت بحب الجميع،
العنود أبو الراغب
العنود ابوالراغب
ملكة عانقت القلوب بطيبة قلبها، وحظيت بحب الجميع، متألقة ذكية، تمتلك شخصية قوية وإطلالة جميلة. أم الحسين مثال يُحتذى به للمرأة الطموحة المتواضعة المثابرة. كيف لا وهي زوجة القائد الذي ملك عرش قلوبنا، نحبه ملكًا وقائدًا وسيدًا وأبًا عطوفًا، فارسا هاشميًا نفديه بمهجنا وأرواحنا ونسير على خطاه.
قدم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمين الإنجاز تلو الإنجاز، وسارا بالأردن إلى الرفعة والتقدم والإزدهار والتطور. اليوم، نبارك لكِ مولاتي عيدك، فقد نهض الأردن وازدهر في التحديث والتطوير متحديًا الصعاب بفضلكم.
أنتِ، يا ملكتنا، الداعمة الأولى للمرأة التي هي نصف المجتمع، وأنتِ القدوة للمرأة الطموحة. تعلمينا دائمًا أن نحقق الأهداف والطموحات وأن نستبشر بفجر مشرق وربيع أخضر. نراكِ شمسا دافئة تشع بالأمل، فأنتِ قدوة الأردنيات، نرى فيكِ أملنا. نرى جهودك ودعمك الدائم للتعليم والإبداع، فقد حفزتِ المعلمين وساهمتِ في رفع مستوى التعليم والعملية التربوية، حيث أصبح التعليم مندمجًا مع التكنولوجيا والتطور.
كان لدورك في دعم المجتمع والمرأة، ومواقفك الإنسانية ودعمك الثابت للقضية الفلسطينية، دور بارز في المحافل الدولية والمنابر العالمية إلى جانب سيدي جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين. كان دورك محوريًا وجريئًا، خاطبتِ العالم بلغة الضمير، وتحدثتِ بكل ثقة وثبات للضمائر الحية، فملكتِ القلوب وحظيتِ باحترام الشعوب.
دمتِ لنا قمرًا مضيئًا. في عيدك، مولاتي، أهديك كلماتي وأنثر الورود لتفوح عبيرًا معطرًا ممتلئًا بالأمل. تزقزق العصافير مغردة لتعزف لحنها على قيثارة الحروف، وتتألق الفراشات وتتزين بالبهجة والفرح، فهذا يوم ميلادك. كل عام وأنتِ ملكة على عرش الأردن وعرش قلوبنا. كل عام وأنتِ الخير لنا، يا ملكتنا. دمتِ لنا وللأردن قمرًا نستمد منه نورنا وهممنا لنمضي نحو القمم.
كل عام وأنتِ بألف خير، مولاتي.
العنود ابوالراغب
ملكة عانقت القلوب بطيبة قلبها، وحظيت بحب الجميع، متألقة ذكية، تمتلك شخصية قوية وإطلالة جميلة. أم الحسين مثال يُحتذى به للمرأة الطموحة المتواضعة المثابرة. كيف لا وهي زوجة القائد الذي ملك عرش قلوبنا، نحبه ملكًا وقائدًا وسيدًا وأبًا عطوفًا، فارسا هاشميًا نفديه بمهجنا وأرواحنا ونسير على خطاه.
قدم جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وجلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمين الإنجاز تلو الإنجاز، وسارا بالأردن إلى الرفعة والتقدم والإزدهار والتطور. اليوم، نبارك لكِ مولاتي عيدك، فقد نهض الأردن وازدهر في التحديث والتطوير متحديًا الصعاب بفضلكم.
أنتِ، يا ملكتنا، الداعمة الأولى للمرأة التي هي نصف المجتمع، وأنتِ القدوة للمرأة الطموحة. تعلمينا دائمًا أن نحقق الأهداف والطموحات وأن نستبشر بفجر مشرق وربيع أخضر. نراكِ شمسا دافئة تشع بالأمل، فأنتِ قدوة الأردنيات، نرى فيكِ أملنا. نرى جهودك ودعمك الدائم للتعليم والإبداع، فقد حفزتِ المعلمين وساهمتِ في رفع مستوى التعليم والعملية التربوية، حيث أصبح التعليم مندمجًا مع التكنولوجيا والتطور.
كان لدورك في دعم المجتمع والمرأة، ومواقفك الإنسانية ودعمك الثابت للقضية الفلسطينية، دور بارز في المحافل الدولية والمنابر العالمية إلى جانب سيدي جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين. كان دورك محوريًا وجريئًا، خاطبتِ العالم بلغة الضمير، وتحدثتِ بكل ثقة وثبات للضمائر الحية، فملكتِ القلوب وحظيتِ باحترام الشعوب.
دمتِ لنا قمرًا مضيئًا. في عيدك، مولاتي، أهديك كلماتي وأنثر الورود لتفوح عبيرًا معطرًا ممتلئًا بالأمل. تزقزق العصافير مغردة لتعزف لحنها على قيثارة الحروف، وتتألق الفراشات وتتزين بالبهجة والفرح، فهذا يوم ميلادك. كل عام وأنتِ ملكة على عرش الأردن وعرش قلوبنا. كل عام وأنتِ الخير لنا، يا ملكتنا. دمتِ لنا وللأردن قمرًا نستمد منه نورنا وهممنا لنمضي نحو القمم.
كل عام وأنتِ بألف خير، مولاتي.