حافظ العادلي انا اعلامي وكاتب من العراق .. قلبي وروحي وعقلي وثقافتي كلها تدفعني إلى التحري عن الحق ونصرة المظلومين...
حافظ العادلي
انا اعلامي وكاتب من العراق ..
قلبي وروحي وعقلي وثقافتي كلها تدفعني إلى التحري عن الحق ونصرة المظلومين...
قبل ٦٠سنة خرجت في مظاهرة طلابية نصرة لفلسطين ... اول مسرحية أشارك بها في أثناء دراستي للتجارة .. كانت عن ما يتعرض له أهلنا في فلسطين من اعتداءات الصهاينة ... وقتلهم الطفولة واعتدائم على الشيوخ واول مسرحية اخرجتها في معهد الفنون الجميلة كانت ( قرقاش ) لسميح القاسم .. واول فلم تلفزيوني شارك في أول مهرجان للإنتاج التلفزيوني..في تونس عام ١٩٨٠ ... كان الدرس الأخير .. كما شارك في مهرجان افلام وبرامج فلسطين عام ١٩٨٣ الذي كان يقام دوريا عن فلسطين ..
في بغداد ويتحدث عن منع تدريس اللغة العربية في الأرض المحتلة..
والفلم الذي كتبت له السيناريو في دورة تطويريةفي الاخراج التلفزيوني في معهد التدريب الاذاعي والتلفزيوني..كان تحت عنوان ( صانع السلاح )
وقصته تتناول حياة رجل فلسطيني يفجر جنود الاحتلال منزله .. فينصب خيمة فوقه ويبدأ بتكسير الصخر إلى حجارة صغيرة ..وينشرها في الشوارع لكي يستخدمها أبناء فلسطين ضد جيش الاحتلال ..
واول فلم سينمائي لوحدة الإنتاج السينمائي ..كان الأطفال يعبرون النقطة ... عن مشاركة الأطفال في العمل الفدائي ..
كل هذا دون تخطيط ... وإنما مسايرة للعقل والروح والحق ..واحيانا للتوعية ودعما للاخوة ...
فهنيئا لأهل فلسطين الذينن هم الآن رمح الله في الأرض
وجمجمة العرب .
دمتم بخير وعافية للاستمرار بالنضال ..
انا اعلامي وكاتب من العراق ..
قلبي وروحي وعقلي وثقافتي كلها تدفعني إلى التحري عن الحق ونصرة المظلومين...
قبل ٦٠سنة خرجت في مظاهرة طلابية نصرة لفلسطين ... اول مسرحية أشارك بها في أثناء دراستي للتجارة .. كانت عن ما يتعرض له أهلنا في فلسطين من اعتداءات الصهاينة ... وقتلهم الطفولة واعتدائم على الشيوخ واول مسرحية اخرجتها في معهد الفنون الجميلة كانت ( قرقاش ) لسميح القاسم .. واول فلم تلفزيوني شارك في أول مهرجان للإنتاج التلفزيوني..في تونس عام ١٩٨٠ ... كان الدرس الأخير .. كما شارك في مهرجان افلام وبرامج فلسطين عام ١٩٨٣ الذي كان يقام دوريا عن فلسطين ..
في بغداد ويتحدث عن منع تدريس اللغة العربية في الأرض المحتلة..
والفلم الذي كتبت له السيناريو في دورة تطويريةفي الاخراج التلفزيوني في معهد التدريب الاذاعي والتلفزيوني..كان تحت عنوان ( صانع السلاح )
وقصته تتناول حياة رجل فلسطيني يفجر جنود الاحتلال منزله .. فينصب خيمة فوقه ويبدأ بتكسير الصخر إلى حجارة صغيرة ..وينشرها في الشوارع لكي يستخدمها أبناء فلسطين ضد جيش الاحتلال ..
واول فلم سينمائي لوحدة الإنتاج السينمائي ..كان الأطفال يعبرون النقطة ... عن مشاركة الأطفال في العمل الفدائي ..
كل هذا دون تخطيط ... وإنما مسايرة للعقل والروح والحق ..واحيانا للتوعية ودعما للاخوة ...
فهنيئا لأهل فلسطين الذينن هم الآن رمح الله في الأرض
وجمجمة العرب .
دمتم بخير وعافية للاستمرار بالنضال ..