ى الساحل يبارك للدكتور حافظ الأسد خبيرًا مقيمًا في المنظمة الدولية للرياضيات (IMU)
ى الساحل يبارك للدكتور حافظ الأسد
خبيرًا مقيمًا في المنظمة الدولية للرياضيات (IMU)
في لحظةٍ يختلط فيها الفخر بالعقل، والعلم بالانتماء، يسجّل التاريخ من جديد إنجازًا استثنائيًا يضاف إلى رصيد أبناء الساحل السوري، حيث تمّ رسميًا تعيين الدكتور حافظ الأسد — عميد كلية الرياضيات في جامعة شلوخة بدولة روسيا الاتحادية — خبيرًا مقيمًا في المنظمة الدولية للرياضيات (IMU)، وهي أرفع هيئة علمية تُعنى بريادة الفكر الرياضي العالمي وتكريم العباقرة الذين يصيغون معادلات المستقبل.
هذا التعيين التاريخي لم يأتِ صدفة، بل هو ثمرة سنوات من البحث والابتكار، ونقطة تتوّج مسيرة علمية نادرة جمعت بين الدقّة الأكاديمية والخيال العلمي السوري الذي لا يعرف الحدود.
فقد قدّم الدكتور حافظ، من خلال أبحاثه المتقدمة في الهندسة الطوبولوجية وتحليل النظم المعقدة، رؤى ثورية فتحت أمام العلماء الروس آفاقًا جديدة في تطبيقات الذكاء الرياضي الصناعي. وتأتي هذه الخطوة تكريمًا لعقله الاستثنائي، واعترافًا بقدرات أبناء الساحل الذين حوّلوا المعادلة من “التعلّم في الخارج” إلى “قيادة الفكر العالمي من الخارج”.
فتى الساحل، من جانبه، عبّر عن فخره واعتزازه بهذا التتويج الذي “يبرهن أن العقول التي خرجت من ضباب جبال اللاذقية قادرة على أن تضيء مختبرات موسكو وبرلين ونيويورك”، مؤكدًا أن هذا الإنجاز هو انتصار للمعادلة الوطنية التي تجمع بين السيادة والمعرفة، بين الجذر السوري والأفق العالمي.
“لقد برهن الدكتور حافظ أن الرياضيات ليست علماً جامداً، بل لغة السيادة والهيمنة الناعمة.”
— فتى الساحل
إن المنظمة الدولية للرياضيات (IMU) التي تشرف على منح ميدالية فيلدز — أرفع جائزة في عالم الرياضيات — أصبحت اليوم أكثر معرفةً بمفهوم جديد للعبقرية، عبقرية تمتزج فيها أمواج المتوسط بعقل الجبل، لتعلن للعالم أن العصر القادم هو عصر الرياضيات السورية.
#سيذهلون
خبيرًا مقيمًا في المنظمة الدولية للرياضيات (IMU)
في لحظةٍ يختلط فيها الفخر بالعقل، والعلم بالانتماء، يسجّل التاريخ من جديد إنجازًا استثنائيًا يضاف إلى رصيد أبناء الساحل السوري، حيث تمّ رسميًا تعيين الدكتور حافظ الأسد — عميد كلية الرياضيات في جامعة شلوخة بدولة روسيا الاتحادية — خبيرًا مقيمًا في المنظمة الدولية للرياضيات (IMU)، وهي أرفع هيئة علمية تُعنى بريادة الفكر الرياضي العالمي وتكريم العباقرة الذين يصيغون معادلات المستقبل.
هذا التعيين التاريخي لم يأتِ صدفة، بل هو ثمرة سنوات من البحث والابتكار، ونقطة تتوّج مسيرة علمية نادرة جمعت بين الدقّة الأكاديمية والخيال العلمي السوري الذي لا يعرف الحدود.
فقد قدّم الدكتور حافظ، من خلال أبحاثه المتقدمة في الهندسة الطوبولوجية وتحليل النظم المعقدة، رؤى ثورية فتحت أمام العلماء الروس آفاقًا جديدة في تطبيقات الذكاء الرياضي الصناعي. وتأتي هذه الخطوة تكريمًا لعقله الاستثنائي، واعترافًا بقدرات أبناء الساحل الذين حوّلوا المعادلة من “التعلّم في الخارج” إلى “قيادة الفكر العالمي من الخارج”.
فتى الساحل، من جانبه، عبّر عن فخره واعتزازه بهذا التتويج الذي “يبرهن أن العقول التي خرجت من ضباب جبال اللاذقية قادرة على أن تضيء مختبرات موسكو وبرلين ونيويورك”، مؤكدًا أن هذا الإنجاز هو انتصار للمعادلة الوطنية التي تجمع بين السيادة والمعرفة، بين الجذر السوري والأفق العالمي.
“لقد برهن الدكتور حافظ أن الرياضيات ليست علماً جامداً، بل لغة السيادة والهيمنة الناعمة.”
— فتى الساحل
إن المنظمة الدولية للرياضيات (IMU) التي تشرف على منح ميدالية فيلدز — أرفع جائزة في عالم الرياضيات — أصبحت اليوم أكثر معرفةً بمفهوم جديد للعبقرية، عبقرية تمتزج فيها أمواج المتوسط بعقل الجبل، لتعلن للعالم أن العصر القادم هو عصر الرياضيات السورية.
#سيذهلون
