اجتماعية الشارقة تعزز مبادرة "مرحبا مدرستي" ببرامج تفاعلية وتنموية للطلاب
الشارقة - قناة الشمس الأوروبية -
تواصل دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، ممثلة بإدارة التثقيف الاجتماعي، فعاليات مبادرة "مرحبا مدرستي" التي تهدف إلى ترسيخ بيئة مدرسية محفزة وداعمة لمسيرة الطلبة التعليمية. وتتنوع الأنشطة المطروحة ما بين برامج تثقيفية وتوعوية، ومسابقات تعليمية مبتكرة، إلى جانب فقرات ترفيهية يشارك فيها عدد من الشخصيات المحببة للأطفال لإضفاء أجواء من البهجة وتعزيز تفاعلهم الإيجابي داخل المدرسة.
تنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية
وتسعى المبادرة إلى تنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية، وإكسابهم قيم الانتماء والمسؤولية، بما ينعكس إيجابًا على سلوكياتهم اليومية ومستويات تحصيلهم العلمي. كما تركز الفعاليات على تحفيز الطلبة على الإبداع والتفوق، وخلق بيئة مدرسية متوازنة تجمع بين التعليم والتسلية.
وفي هذا السياق، أكدت مريم المهيري، مدير إدارة التثقيف الاجتماعي، أن المبادرة تعكس رؤية الدائرة في دعم النشء وتأهيلهم لمستقبل مشرق، قائلة: إن مبادرة "مرحبا مدرستي" تمثل رسالة تربوية ومجتمعية نابعة من التزامنا بتعزيز استقرار الأسرة والمدرسة على حد سواء، فنحن نؤمن أن المدرسة هي الحاضنة الثانية للطفل، ودورنا أن نساهم في جعلها بيئة جاذبة وغنية بالقيم والمعارف. من خلال هذه الفعاليات، نحرص على غرس مفاهيم التعاون والانضباط والاحترام المتبادل، وتعزيز ثقة الطالب بنفسه، إضافة إلى تزويده بمهارات حياتية وسلوكية تساعده على مواجهة تحديات الحياة الدراسية والاجتماعية. كما أننا نعمل على تقديم الدعم التوعوي لأولياء الأمور والمعلمين ليكونوا شركاء فاعلين في هذه العملية التربوية المتكاملة.
وتأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية دائرة الخدمات الاجتماعية الرامية إلى تمكين النشء وبناء مجتمع متماسك ومزدهر قائم على قيم المعرفة والتماسك الأسري والوعي المجتمعي.
تواصل دائرة الخدمات الاجتماعية في الشارقة، ممثلة بإدارة التثقيف الاجتماعي، فعاليات مبادرة "مرحبا مدرستي" التي تهدف إلى ترسيخ بيئة مدرسية محفزة وداعمة لمسيرة الطلبة التعليمية. وتتنوع الأنشطة المطروحة ما بين برامج تثقيفية وتوعوية، ومسابقات تعليمية مبتكرة، إلى جانب فقرات ترفيهية يشارك فيها عدد من الشخصيات المحببة للأطفال لإضفاء أجواء من البهجة وتعزيز تفاعلهم الإيجابي داخل المدرسة.
تنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية
وتسعى المبادرة إلى تنمية مهارات الطلاب الشخصية والاجتماعية، وإكسابهم قيم الانتماء والمسؤولية، بما ينعكس إيجابًا على سلوكياتهم اليومية ومستويات تحصيلهم العلمي. كما تركز الفعاليات على تحفيز الطلبة على الإبداع والتفوق، وخلق بيئة مدرسية متوازنة تجمع بين التعليم والتسلية.
وفي هذا السياق، أكدت مريم المهيري، مدير إدارة التثقيف الاجتماعي، أن المبادرة تعكس رؤية الدائرة في دعم النشء وتأهيلهم لمستقبل مشرق، قائلة: إن مبادرة "مرحبا مدرستي" تمثل رسالة تربوية ومجتمعية نابعة من التزامنا بتعزيز استقرار الأسرة والمدرسة على حد سواء، فنحن نؤمن أن المدرسة هي الحاضنة الثانية للطفل، ودورنا أن نساهم في جعلها بيئة جاذبة وغنية بالقيم والمعارف. من خلال هذه الفعاليات، نحرص على غرس مفاهيم التعاون والانضباط والاحترام المتبادل، وتعزيز ثقة الطالب بنفسه، إضافة إلى تزويده بمهارات حياتية وسلوكية تساعده على مواجهة تحديات الحياة الدراسية والاجتماعية. كما أننا نعمل على تقديم الدعم التوعوي لأولياء الأمور والمعلمين ليكونوا شركاء فاعلين في هذه العملية التربوية المتكاملة.
وتأتي هذه الجهود في إطار استراتيجية دائرة الخدمات الاجتماعية الرامية إلى تمكين النشء وبناء مجتمع متماسك ومزدهر قائم على قيم المعرفة والتماسك الأسري والوعي المجتمعي.