الكاتبة آية حسن - Aya hassan _ يذكر المرافق الخاص للأميرة الراحلة ديانا و زوجة تشارلز السابقة في كتابه..
الكاتبة آية حسن - Aya hassan
_ يذكر المرافق الخاص للأميرة الراحلة ديانا و زوجة تشارلز السابقة في كتابه..
أنها و الامير تشارلز كانوا دائماً في واجباتهم الملكية عليهم أن يلتقوا مع رؤوساء دول وسفراء و ملوك احيانا و حتى مع الشعب في مناسبات عديدة و مهمة ..
_ وفي كل مرة كان تشارلز عليه ان ينتظر نزول ديانا الى السيارة بعد ان تكتمل من تجهيز نفسها و ملبسها ..
حيث كانا يعيشان كل شخص في بيت منفصل..
وكانت ديانا تفرح لهذه اللقاءات رغم كثرتها و التعب فيها و الالتزام و البروتوكول الخاص بها ..
لكنها كانت تفرح لانها كانت تظهر مع زوجها و بشكل ثنائي سعيد !
و كانت ديانا دوماً و كما معروف عنها تتأنق و تظهر شكل جميل جداً كأميرة تأخذ الأنفاس ..
لكن تشارلز كان يعمد و امام الجميع انها كلما نزلت و سلمت على تشارلز .. و هي مبتسمة ..
كان يقول لها شيئاً يجعلها تنطفىء و تدمع عينيها فوراً ..
كـ مثال .. ما هذا الفستان البشع !
او ما هذه التسريحة البشعة ..!
او انك تبدين شاحبة و غير متألقة !
او تبدين غير جميلة اليوم ..!
و في احسن الحالات كان يبقى صامتاً بلا تعليق و لا يكلمها طوال الطريق ..
و السبب ليس حبه لكاميلا !
و إنما غيرته من ديانا !
حيث كانت تأسر الناس فور إطلالتها عليهم و يخبو هو نجمه ..
•غالباً الناس التي تسعى لاطفائك و جعلك حزيناً ً و تبخل بالكلمة الجميلة لك !
هم ناس أكلتهم غيرتهم منك ..
فما عادوا قادرين بنطق حتى كلمة بسيطة جميلة بحقك ..
سيموتون و هم احياء بحقدهم .
و تعيش انت دوماً في قلب من أحبك...
_ يذكر المرافق الخاص للأميرة الراحلة ديانا و زوجة تشارلز السابقة في كتابه..
أنها و الامير تشارلز كانوا دائماً في واجباتهم الملكية عليهم أن يلتقوا مع رؤوساء دول وسفراء و ملوك احيانا و حتى مع الشعب في مناسبات عديدة و مهمة ..
_ وفي كل مرة كان تشارلز عليه ان ينتظر نزول ديانا الى السيارة بعد ان تكتمل من تجهيز نفسها و ملبسها ..
حيث كانا يعيشان كل شخص في بيت منفصل..
وكانت ديانا تفرح لهذه اللقاءات رغم كثرتها و التعب فيها و الالتزام و البروتوكول الخاص بها ..
لكنها كانت تفرح لانها كانت تظهر مع زوجها و بشكل ثنائي سعيد !
و كانت ديانا دوماً و كما معروف عنها تتأنق و تظهر شكل جميل جداً كأميرة تأخذ الأنفاس ..
لكن تشارلز كان يعمد و امام الجميع انها كلما نزلت و سلمت على تشارلز .. و هي مبتسمة ..
كان يقول لها شيئاً يجعلها تنطفىء و تدمع عينيها فوراً ..
كـ مثال .. ما هذا الفستان البشع !
او ما هذه التسريحة البشعة ..!
او انك تبدين شاحبة و غير متألقة !
او تبدين غير جميلة اليوم ..!
و في احسن الحالات كان يبقى صامتاً بلا تعليق و لا يكلمها طوال الطريق ..
و السبب ليس حبه لكاميلا !
و إنما غيرته من ديانا !
حيث كانت تأسر الناس فور إطلالتها عليهم و يخبو هو نجمه ..
•غالباً الناس التي تسعى لاطفائك و جعلك حزيناً ً و تبخل بالكلمة الجميلة لك !
هم ناس أكلتهم غيرتهم منك ..
فما عادوا قادرين بنطق حتى كلمة بسيطة جميلة بحقك ..
سيموتون و هم احياء بحقدهم .
و تعيش انت دوماً في قلب من أحبك...