منصة ابداع في بغداد مدينة الابداع الادبي - اليونسكو تنظم ندوة حوارية بعنوان ( آفاق الرحيل المثمر ) بقلم : مكي الياسري تصوير : عادل سالم
منصة ابداع في بغداد مدينة الابداع الادبي - اليونسكو تنظم ندوة حوارية بعنوان ( آفاق الرحيل المثمر )
بقلم : مكي الياسري
تصوير : عادل سالم
في ندوة حوارية اقامتها منصة ابداع في بغداد مدينة الابداع الادبي-اليونسكو صباح يوم الخميس 26/ 10/ 2023 ، بعنوان "افاق الرحيل المثمر" استضافت فيها الناقد والاكاديمي ( محمد عبد الرضا شياع ) وحضرها حشد كبير من محبي الناقد ومريديه وادارها الاستاذ الدكتور ( سعد محمد التميمي ) مدير المنصة والذي بدء كلمته في الحديث عن الكاتب والناقد والشاعر مستعرض سيرته الابداعية, حيث استهلها بالاستذكار لأولى اعماله ، كما تحدث عن سفره وترحاله
وعن اقاماته في العديد من عواصم عربية وأوروبية مختلفة والتي أكسبته الخبرة وراكمت لديه التجارب وانعكست في أعماله..
ثم تحدث المحتفى به عن بداياته وقدموه من القرية الى العاصمة بغداد وتاثره بالفن الأسباني من خلال سماعه للموسيقى وقراءة في الأدب الأسباني
وكيف تعلق بالكتابة وأصبحت سلاحه في التعبير عن مكنونات نفسه وفي مواجهة الحياة، خاصة وأن تنقلاته بين المغرب وتونس وليبيا واسبانيا ثم استقراره في الولايات المتحدة الاميركية أسعفته في الركون الى العربية والاتكال عليها حتى تحولت الى الوعاء الذي يسكب فيه ومن خلاله معاناتة في الغربة عن الوطن العراقي، فحولته الى كاتب مبدع وكبير ..
بعدها جرى استعراض ونقاش ساهم فيه المتحدث و الحضور من أساتذة وأكاديميين واعلامين و صحفيين..
بقلم : مكي الياسري
تصوير : عادل سالم
في ندوة حوارية اقامتها منصة ابداع في بغداد مدينة الابداع الادبي-اليونسكو صباح يوم الخميس 26/ 10/ 2023 ، بعنوان "افاق الرحيل المثمر" استضافت فيها الناقد والاكاديمي ( محمد عبد الرضا شياع ) وحضرها حشد كبير من محبي الناقد ومريديه وادارها الاستاذ الدكتور ( سعد محمد التميمي ) مدير المنصة والذي بدء كلمته في الحديث عن الكاتب والناقد والشاعر مستعرض سيرته الابداعية, حيث استهلها بالاستذكار لأولى اعماله ، كما تحدث عن سفره وترحاله
وعن اقاماته في العديد من عواصم عربية وأوروبية مختلفة والتي أكسبته الخبرة وراكمت لديه التجارب وانعكست في أعماله..
ثم تحدث المحتفى به عن بداياته وقدموه من القرية الى العاصمة بغداد وتاثره بالفن الأسباني من خلال سماعه للموسيقى وقراءة في الأدب الأسباني
وكيف تعلق بالكتابة وأصبحت سلاحه في التعبير عن مكنونات نفسه وفي مواجهة الحياة، خاصة وأن تنقلاته بين المغرب وتونس وليبيا واسبانيا ثم استقراره في الولايات المتحدة الاميركية أسعفته في الركون الى العربية والاتكال عليها حتى تحولت الى الوعاء الذي يسكب فيه ومن خلاله معاناتة في الغربة عن الوطن العراقي، فحولته الى كاتب مبدع وكبير ..
بعدها جرى استعراض ونقاش ساهم فيه المتحدث و الحضور من أساتذة وأكاديميين واعلامين و صحفيين..