هشاشة الأحزاب الحاكمة : هنالك مؤشرات تدلل على هشاشة الأحزاب الحاكمة. لعل أبرزها :
هشاشة الأحزاب الحاكمة :
هنالك مؤشرات تدلل على هشاشة الأحزاب الحاكمة. لعل أبرزها :
1 - أنها أحزاب بلا هوية واضحة لدرجة أن المواطن لا يتمكن من التمييز بينها . و هذا يدل على فقدانها للمفكرين.
2 - أنها أحزاب غير قادرة على خوض الانتخابات بأسمائها الصريحة ، إنما تدخل ضمن تحالفات موسعة ، تضم مرشحين من هويات متباينة . و هذا يدل على شئ من الانهزامية الداخلية.
3 - لا توجد لدى الأحزاب الحاكمة أي قدرة على تشكيل حكومة بمفردها . و هذا يدل على أنها أحزاب صغيرة أو متوسطة الحجم .
4 - لم تعتمد أي من الأحزاب الحاكمة على برامجها ، انما تعتمد على رموزها . و هذا يدل على أنها أحزاب مرحلية.
5 - و للتغطية على ضعفها ، قامت تلك الأحزاب بترشيح شخصيات مستقلة لا تمت بصلة فكرية او سياسية بها ، بل أن بعضها رشح شخصيات شملت بقانون المساءلة والعدالة. و هذا يدل على غربة مرشحيها ، و عدم الالمام بها .
هنالك مؤشرات تدلل على هشاشة الأحزاب الحاكمة. لعل أبرزها :
1 - أنها أحزاب بلا هوية واضحة لدرجة أن المواطن لا يتمكن من التمييز بينها . و هذا يدل على فقدانها للمفكرين.
2 - أنها أحزاب غير قادرة على خوض الانتخابات بأسمائها الصريحة ، إنما تدخل ضمن تحالفات موسعة ، تضم مرشحين من هويات متباينة . و هذا يدل على شئ من الانهزامية الداخلية.
3 - لا توجد لدى الأحزاب الحاكمة أي قدرة على تشكيل حكومة بمفردها . و هذا يدل على أنها أحزاب صغيرة أو متوسطة الحجم .
4 - لم تعتمد أي من الأحزاب الحاكمة على برامجها ، انما تعتمد على رموزها . و هذا يدل على أنها أحزاب مرحلية.
5 - و للتغطية على ضعفها ، قامت تلك الأحزاب بترشيح شخصيات مستقلة لا تمت بصلة فكرية او سياسية بها ، بل أن بعضها رشح شخصيات شملت بقانون المساءلة والعدالة. و هذا يدل على غربة مرشحيها ، و عدم الالمام بها .
