تهانينا للأشقاء بمناسبة اليوم الوطني السعودي95 - بقلم: رائدة الأعمال/ جويل موسى جبور
المملكة تُجدد العهد مع المجد
في الثالث والعشرين من سبتمبر، تتزين المملكة العربية السعودية بأبهى حللها، وتُشعل في قلب كل سعودي — ومن أحبها — جذوة الفخر والانتماء، إنه يوم ليس كغيره من الأيام، هو ذكرى التأسيس، وبوابة التاريخ التي عبرت منها المملكة إلى حاضرها المزدهر ومستقبلها الواعد.
لم تعد الاحتفالات مقتصرة على حدود المملكة، بل امتدت لتشمل قلوب محبيها في كل مكان. وقد سعدت أكثر من مرة بحضور احتفالية السفارة السعودية في أبوظبي، وأيضا القنصلية السعودية في دبي ، حيث تتجلى ملامح الأصالة والهيبة في كل تفصيل.
ليالي الاحتفال سعودية الهوى، خليجية الروح، عربية الانتماء، ففي قاعة مزدانة بالأخضر، خفقت الأعلام، وتعالت الأناشيد الوطنية، وارتسمت على الوجوه ملامح الفخر والاعتزاز.
رؤيةٌ طموحة تنسج الحاضر بخيوط التقدم
يتوافد الحضور من مسؤولين ودبلوماسيين ومحبين للمملكة، ليشاركوا السعوديين فرحتهم الكبيرة. هناك، لم يكن الحدث مجرد مناسبة رسمية، بل كان لقاء حبٍّ ووفاء، جسّد عمق العلاقات الأخوية بين المملكة ودولة الإمارات. اليوم الوطني ليس فقط احتفالًا بذكرى التأسيس عام 1932 على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - طيّب الله ثراه - بل هو أيضًا احتفاءٌ بما أنجزته المملكة عبر العقود، وصولًا إلى رؤية 2030 التي أعادت تشكيل ملامح المستقبل السعودي. رؤيةٌ طموحة تنسج الحاضر بخيوط التقدم، وتفتح الأبواب أمام الشباب والشابات نحو الإبداع والتميّز.
في كل شارع وساحة ومنصة، تُروى قصة وطنٍ لم يتوقف عن الحلم، وطنٌ تجاوز التحديات، وتحوّل إلى لاعب محوري على المسرح العالمي في السياسة والاقتصاد والتنمية المستدامة.
السعودية في قلب كل عربي
اليوم الوطني يعيد للجميع المعنى الحقيقي للوطن، ويذكرنا بأن الهوية ليست مجرد بطاقة، بل انتماءٌ، وولاء، وتاريخٌ يُصان، ومُستقبل يُبنى.كل عام والمملكة العربية السعودية بخير، في ظل قيادتها الرشيدة وشعبها الوفي
في الثالث والعشرين من سبتمبر، تتزين المملكة العربية السعودية بأبهى حللها، وتُشعل في قلب كل سعودي — ومن أحبها — جذوة الفخر والانتماء، إنه يوم ليس كغيره من الأيام، هو ذكرى التأسيس، وبوابة التاريخ التي عبرت منها المملكة إلى حاضرها المزدهر ومستقبلها الواعد.
لم تعد الاحتفالات مقتصرة على حدود المملكة، بل امتدت لتشمل قلوب محبيها في كل مكان. وقد سعدت أكثر من مرة بحضور احتفالية السفارة السعودية في أبوظبي، وأيضا القنصلية السعودية في دبي ، حيث تتجلى ملامح الأصالة والهيبة في كل تفصيل.
ليالي الاحتفال سعودية الهوى، خليجية الروح، عربية الانتماء، ففي قاعة مزدانة بالأخضر، خفقت الأعلام، وتعالت الأناشيد الوطنية، وارتسمت على الوجوه ملامح الفخر والاعتزاز.
رؤيةٌ طموحة تنسج الحاضر بخيوط التقدم
يتوافد الحضور من مسؤولين ودبلوماسيين ومحبين للمملكة، ليشاركوا السعوديين فرحتهم الكبيرة. هناك، لم يكن الحدث مجرد مناسبة رسمية، بل كان لقاء حبٍّ ووفاء، جسّد عمق العلاقات الأخوية بين المملكة ودولة الإمارات. اليوم الوطني ليس فقط احتفالًا بذكرى التأسيس عام 1932 على يد الملك عبدالعزيز آل سعود - طيّب الله ثراه - بل هو أيضًا احتفاءٌ بما أنجزته المملكة عبر العقود، وصولًا إلى رؤية 2030 التي أعادت تشكيل ملامح المستقبل السعودي. رؤيةٌ طموحة تنسج الحاضر بخيوط التقدم، وتفتح الأبواب أمام الشباب والشابات نحو الإبداع والتميّز.
في كل شارع وساحة ومنصة، تُروى قصة وطنٍ لم يتوقف عن الحلم، وطنٌ تجاوز التحديات، وتحوّل إلى لاعب محوري على المسرح العالمي في السياسة والاقتصاد والتنمية المستدامة.
السعودية في قلب كل عربي
اليوم الوطني يعيد للجميع المعنى الحقيقي للوطن، ويذكرنا بأن الهوية ليست مجرد بطاقة، بل انتماءٌ، وولاء، وتاريخٌ يُصان، ومُستقبل يُبنى.كل عام والمملكة العربية السعودية بخير، في ظل قيادتها الرشيدة وشعبها الوفي
