أخبار قناة الشمس

×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

كتبت الزميلة العزيزة الاكاديمية نزهت الدليمي تعليقا ً على بوست وداعي لها وهي على ابواب التقاعد الجامعي شهادة اعتز بها : تراني هكذا : Sabah Nahi )

كتبت الزميلة العزيزة الاكاديمية نزهت الدليمي تعليقا ً على بوست وداعي لها وهي على ابواب التقاعد الجامعي شهادة اعتز بها :  تراني هكذا :   Sabah Nahi )
 Sabah Nahi
كتبت الزميلة العزيزة الاكاديمية نزهت الدليمي تعليقا ً على بوست وداعي لها وهي على ابواب التقاعد الجامعي شهادة اعتز بها :
تراني هكذا :
Sabah Nahi )
اخي الغالي والزميل المحترم الصحفي المبدع والاكاديمي المفكر الفذ د.صباح ناهي ،
بلا مجاملة اتذكر جيدا كم كنا نحن طلبة الدفعة تحديدا معجبين بجدك واجتهادك وعملك الصحفي ولمعان اسمك كان يحفزنا لنحذوا حذوك ومع تقادم السنين علا والتمع اسمك الصحفي والاكاديمي وتجاوز حدود الوطن فكنت ولم تزل عنوانا صحفيا يشار له بالبنان ونفخر بك عزيزي ابو فرح القريب منا جميعا ادعوه عزوجل ان يسبغ عليكم نعمه وفضله وتوفيقه وان يلبسكم ثوب العافية والعز وللعلا دائما دمت اخا وصديقا رائعا وسلامي لزميلتنا الغالية دكتوره سامية ودمتم بخير وعافية وسلام .)
شكرا دكتورة نزهت على شهادتك
وكنت قد كتبت عنها في رحلة وداعها الاكاديمي ؛
نص ؛
( عرفت الاخت السيدة نزهت الدليمي منذ اواخر سبعينات القرن الماضي ، وكانت متوقدة الذهن حاضرة البديهية انيقة الشكل لامعة المحيا ، رقيقة السلوك صلبة عند الشدائد رائعة الزمالة , اعلامية مميزة في العمل المهني كنت اسبقها بدورتين لكنها تلفت انتباه الجميع ، درست وتابعت واجتهدت حتى نالت الدكتوراة عن جدارة ، نزهت اسم على مسمى ، مميزة بكل شي ، لاتحمل الضغائن على احد ولا تعرف غير المودة للاخرين وهذه صفات من الله عليها بها، حزنت لفراق شريك حياتها فظلت بحزن نبيل ، انصرفت الى تربية اولادها فكانت نعم الام ونعم الاستاذة الجامعية ، و نعم الوطنية التي ظلت عراقية لا تعرف منهجا
غير عراقيتها و مودتها للعراق وشعبة ،
اقول للسيدة الدكتورة نزهت ستكونين في عيون وقلوب زملائك ، اينما حللت وارتحلت ، استمتعي بوقتك القادم فالحياة ليست كلها ركض وجري وراء ارضاء الناس ،
ص.ن
image