الحقوقية جوان النعيمي قرر قلمي اليوم ان يخرج عن المالوف
الحقوقية جوان النعيمي
قرر قلمي اليوم ان يخرج عن المالوف، لن اكتب سياسة ولن احكي معاناة، لن انطق وطن ، ولن ارسم حضارة..قرر ان يحكي قصه، عن شخصية ضاعت في غابة، وتغربت عن اهلها واصحابها، تعلمت الكثير، وبحثت عن الكثير، وجدت طريقها، ووضعت قوانينها!!؟ اشتاقت لوجوه فارسها!!؟، كان قد رسمها في خياله وعشقها في صمت ، واخيرا وجدها بطريق الصدفة فكان الخلود لكن اين؟؟!!!...لهنا قلمي توقف ليكتب: اشتقت، واحن، واتمنى، ويحزنني، فراق بطل القصة عن بلدته القديمة، عن ارضه، عن جدرانه التي امتلئت بعبارات حب ووطنية عبارات شجب واستنكار عبارات شوق وغربة وخروج عن المالوف.. كان يود قلمي ان ﻻينطق بسياسة، فاكتشف ان بطل قصته مواطن من العراق..وفارسه الامان الذي طالما كان يبحث عنه وجد انه وارضه الغائبة هي ارض الوطن التي اجبر على تركها وينتظر بفارغ الصبر الارتماء بحضنها قبل ان يقنع بالوحدة ويتخذها نهجا بعد ان زاد ضجيج المنافقين من تجار السياسة والمزايدين بمعاناة ارواحنا المكبله... انحنى قلمي بالسجود، ليكون ارتماء بطله باحضان بلدته وهو على قيد الحياة وليس وهو في عداد الأموات..بقلمي المغترب.. عن ارضي المسلوبه...جوان النعيمي 2/11/2014
قرر قلمي اليوم ان يخرج عن المالوف، لن اكتب سياسة ولن احكي معاناة، لن انطق وطن ، ولن ارسم حضارة..قرر ان يحكي قصه، عن شخصية ضاعت في غابة، وتغربت عن اهلها واصحابها، تعلمت الكثير، وبحثت عن الكثير، وجدت طريقها، ووضعت قوانينها!!؟ اشتاقت لوجوه فارسها!!؟، كان قد رسمها في خياله وعشقها في صمت ، واخيرا وجدها بطريق الصدفة فكان الخلود لكن اين؟؟!!!...لهنا قلمي توقف ليكتب: اشتقت، واحن، واتمنى، ويحزنني، فراق بطل القصة عن بلدته القديمة، عن ارضه، عن جدرانه التي امتلئت بعبارات حب ووطنية عبارات شجب واستنكار عبارات شوق وغربة وخروج عن المالوف.. كان يود قلمي ان ﻻينطق بسياسة، فاكتشف ان بطل قصته مواطن من العراق..وفارسه الامان الذي طالما كان يبحث عنه وجد انه وارضه الغائبة هي ارض الوطن التي اجبر على تركها وينتظر بفارغ الصبر الارتماء بحضنها قبل ان يقنع بالوحدة ويتخذها نهجا بعد ان زاد ضجيج المنافقين من تجار السياسة والمزايدين بمعاناة ارواحنا المكبله... انحنى قلمي بالسجود، ليكون ارتماء بطله باحضان بلدته وهو على قيد الحياة وليس وهو في عداد الأموات..بقلمي المغترب.. عن ارضي المسلوبه...جوان النعيمي 2/11/2014
قرر قلمي اليوم ان يخرج عن المالوف، لن اكتب سياسة ولن احكي معاناة، لن انطق وطن ، ولن ارسم حضارة..قرر ان يحكي قصه، عن شخصية ضاعت في غابة، وتغربت عن اهلها واصحابها، تعلمت الكثير، وبحثت عن الكثير، وجدت طريقها، ووضعت قوانينها!!؟ اشتاقت لوجوه فارسها!!؟، كان قد رسمها في خياله وعشقها في صمت ، واخيرا وجدها بطريق الصدفة فكان الخلود لكن اين؟؟!!!...لهنا قلمي توقف ليكتب: اشتقت، واحن، واتمنى، ويحزنني، فراق بطل القصة عن بلدته القديمة، عن ارضه، عن جدرانه التي امتلئت بعبارات حب ووطنية عبارات شجب واستنكار عبارات شوق وغربة وخروج عن المالوف.. كان يود قلمي ان ﻻينطق بسياسة، فاكتشف ان بطل قصته مواطن من العراق..وفارسه الامان الذي طالما كان يبحث عنه وجد انه وارضه الغائبة هي ارض الوطن التي اجبر على تركها وينتظر بفارغ الصبر الارتماء بحضنها قبل ان يقنع بالوحدة ويتخذها نهجا بعد ان زاد ضجيج المنافقين من تجار السياسة والمزايدين بمعاناة ارواحنا المكبله... انحنى قلمي بالسجود، ليكون ارتماء بطله باحضان بلدته وهو على قيد الحياة وليس وهو في عداد الأموات..بقلمي المغترب.. عن ارضي المسلوبه...جوان النعيمي 2/11/2014
قرر قلمي اليوم ان يخرج عن المالوف، لن اكتب سياسة ولن احكي معاناة، لن انطق وطن ، ولن ارسم حضارة..قرر ان يحكي قصه، عن شخصية ضاعت في غابة، وتغربت عن اهلها واصحابها، تعلمت الكثير، وبحثت عن الكثير، وجدت طريقها، ووضعت قوانينها!!؟ اشتاقت لوجوه فارسها!!؟، كان قد رسمها في خياله وعشقها في صمت ، واخيرا وجدها بطريق الصدفة فكان الخلود لكن اين؟؟!!!...لهنا قلمي توقف ليكتب: اشتقت، واحن، واتمنى، ويحزنني، فراق بطل القصة عن بلدته القديمة، عن ارضه، عن جدرانه التي امتلئت بعبارات حب ووطنية عبارات شجب واستنكار عبارات شوق وغربة وخروج عن المالوف.. كان يود قلمي ان ﻻينطق بسياسة، فاكتشف ان بطل قصته مواطن من العراق..وفارسه الامان الذي طالما كان يبحث عنه وجد انه وارضه الغائبة هي ارض الوطن التي اجبر على تركها وينتظر بفارغ الصبر الارتماء بحضنها قبل ان يقنع بالوحدة ويتخذها نهجا بعد ان زاد ضجيج المنافقين من تجار السياسة والمزايدين بمعاناة ارواحنا المكبله... انحنى قلمي بالسجود، ليكون ارتماء بطله باحضان بلدته وهو على قيد الحياة وليس وهو في عداد الأموات..بقلمي المغترب.. عن ارضي المسلوبه...جوان النعيمي 2/11/2014