موج .... ابتسام ابراهيم
عقبَ هذا الصمت الطويل وبعد شجارِ وصراخٍ بين اوردتي , قررتُ ان ابوحَ بأسراري لورقة ونافذة فكلاهما يعرفان حجم انتظاري ومقدار انشغالي بالكتابة عنك و انا اتطلَّع الى بحر عينيك وهو ينثُ الروعة في قلبي..
طقوس الغفران ..
طقوس الغفران .. الشاعرة ابتسام ابراهيم الاسدي انا هنا وعمري هناك والتيه يسحقُ كل منعطفٍ في مقلتي و اقدامي تجول تسألُ المارّين عن دربٍ جديد فأحسُّ نبضَ الروحِ يفتحُ كل باب ويكادُ جـُرحي..
تـَمَهل
تَمَهل .... الشاعرة ابتسام ابراهيم وادّخرتـُك لمعضلاتِ قلبي وجعلتُ منكَ فوقَ كل ارتقابِ تَمَـهُـل فاسْتقـِر في فؤادي هوسا يعبثُ بالريحِ مساءً واسـْتقـِر كَـمن مرَّ من ثـُقبِ وريدٍ..
أكتب لكِ وأنا أركضُ.. شعر:...
أكتب لكِ وأنا أركضُ لذلك ستصلك الكلمات شائكة ستجدين اسمكِ في المنتصف مكرراً مع أني فكرت أن أضعه في النهاية . ستجدين أنني كتبتُ حفلاً و قد كنتُ أقصد حقلاً ستعيدين العبارة مراراً..
قراءة نقدية لرواية "الوثن"...
عنوان الرّواية هو بمثابة الرأس للجسد، واوّل عتبة نخطوها نحو النّص، للعبور إلى الرّسالة المضمرة في الرّواية. اسم "الوثن" كعلامة لسانية وسيميولوجية رغم بساطته في اللّغة: التّمثال، أو في..
العلاج المسرحي أو المسرح...
تتعدد المصطلحات التي تمارس سطوتها في تمويه الفكر فيصبح تغير السطح ونفي العمق الذي يؤثث اصطلاحا ولغة وعملا وممارسة بمعاييره العلمية والتقنية وعناصره وهو العلاج المسرحي، أو كما يُدعى في حقيقتة..
قراءة بقلم: د. فتحي عبد...
الوثن.. بهذه الرواية نحن أمام نوع من الوثائق التاريخية والتي يمكن إدراجها تحت بند الرواية السياسية بكل جدارة حيث يتفرع الأدب السياسي كما هو معلوم إلى عدة أفرع منها ما هو موجه لنقد أشخاص بعينهم..